1491 - (سنة المغرب ترفع معها) رواه رزين في جامعه عن حذيفة مرفوعا بلفظ عجلوا ركعتين بعد المغرب فإنهما يرفعان من المكتوبة، ورواه البيهقي في الشعب عن حذيفة بلفظ عجلوا الركعتين بعد المغرب ليرفعا مع العمل، قال المناوي وسنده ضعيف.
1492 - (السؤال نصف العلم) رواه ابن عساكر عن أنس، وزاد والرفق نصف المعيشة وما عال امرؤ في اقتصاد وتقدم: في " الاقتصاد ".
1493 - (السؤال ولو كيف الطريق) تقدم في الدين ولو درهم.
1494 - (السواك يزيد الرجل فصاحة) قال الصغاني وضعه ظاهر وقال ابن الجوزي لا أصل له، ولكن ذكره في الجامع الصغير، وقال المناوي وفي سنده ضعيف، والحديث منكر.
1495 - (السواك مطهرة للفم مرضاة للرب) رواه أحمد عن أبي بكر والشافعي وأحمد وابن حبان والحاكم عن عائشة، ورواه الطبراني عن ابن عباس بزيادة ومجلاة للبصر، وفي رواية السواك يطيب الفم ويرضى الرب، تنبيه: نقل ابن الغرس عن العلقمي أن ابن هشام سئل عن هذا الحديث، كيف أخبر بالمؤنث عن المذكر فأجاب أن التاء في مطهرة ليست للتأنيث وإنما هي للكثرة، كقوله الولد " مجبنة مبخلة أي محل لكثرة الجبن والبخل. فقيل له: استدل به بعض أهل اللغة على أن السواك يجوز تأنيثه. فقال: هذا غلط، وإلا يلزم أن يستدل ب " مجبنة " و " مبخلة " على أن الولد يجوز تأنيثه، ولا قائل به. انتهى، فتأمله.
1496 - (السواك سنة فاستاكوا أي وقت شئتم) الديلمي عن أبي هريرة.
1497 - (السواك شفاء من كل داء إلا السام والسام هو الموت) الديلمي عن عائشة.
1498 - (سوء الخلق ذنب لا يغفر) رواه الطبراني من حديث عائشة ما من شئ إلا له توبة إلا صاحب سوء الخلق فإنه لا يتوب من ذنب إلا عاد في شر منه وإسناده ضعيف، ورواه الحاكم في الكنى بلفظ سوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الخل العسل.
1499 - (سوداء ولود خير من حسناء لا تلد) ذكره في الإحياء، قال