خير أوسع لي فيها مد بصري، وإن كنت على غير ذلك ضيقها علي حتى تختلف أضلاعي، ولا تخرج معي امرأة، ولا تزكوني بما ليس في، فان الله هو أعلم بي، فإذا خرجتم بي فأسرعوا في المشي، فإنه إن كان لي عند الله خير قدمتموني إلى ما هو خير لي، وإن كنت على غير ذلك كنتم قد ألقيتم عن رقابكم شرا تحملونه (ابن سعد وابن أبي الدنيا في القبور).
(36036) عن القاسم بن محمد أن عمر بن الخطاب حين طعن جاء الناس يثنون عليه ويودعونه فقال عمر: أبالإمارة تزكونني؟
لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبض الله رسوله وهو عني راض، ثم صحبت أبا بكر فسمعت وأطعت فتوفي أبو بكر وأنا سامع مطيع وما أصبحت أخاف على نفسي إلا إمارتكم هذه (ابن سعد، ش).
(36037) عن عمر قال: والله لو كان لي ما طلعت عليه الشمس لافتديت به من هول المطلع (1) (ابن المبارك وابن سعد وأبو عبيد في الغريب ق في كتاب عذاب القبر).
(36038) - عن عبد الله بن عبيد بن عمير أن عمر لما طعن قال: