الشديد لعلي أدرك عيشهما الرخي (ابن المبارك وابن سعد، ش وابن راهويه حم في الزهد وهناد، وعبد بن حميد، ن، حل، ك، هب، ض).
35750 عن عمر قال: ما بلت قائما منذ أسلمت (ش والبزار والطحاوي وصحح).
35751 عن عكرمة بن خالد أن حفصة وابن مطيع وعبد الله ابن عمر كلموا عمر بن الخطاب فقالوا: لو أكلت طعاما طيبا كان أقوى لك على الحق، فقال: قد علمت أنه ليس منكم إلا ناصح ولكني تركت صاحبي يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر على جادة، فان تركت جادتهما لم أدركهما في المنزل (عب، ق، كر).
35752 عن الحسن أن عمر بن الخطاب أتي بفروة كسرى ابن هرمز فوضعت بين يديه، وفي القوم سراقة بن مالك فأخذ عمر سواريه فرمى بهما إلى سراقة، فأخذهما فجعلهما في يديه فبلغا منكبيه، فقال: الحمد لله! سواري كسرى بن هرمز في يدي سراقة بن مالك بن جعشم أعرابي من بني مدلج، ثم قال: اللهم! إني قد علمت أن رسولك قد كان حريصا على أن يصيب مالا ينفقه في سبيلك وعلى عبادك فزويت عنه ذلك نظرا منك وخيارا، اللهم! إني قد