(ك، ق عن ابن عمرو).
34684 من أكل من أجود بيوت مكة شيئا فإنما يأكل نارا (الديلمي عن ابن عمر).
34685 ولا يحل إجارتها ولا بيعها يعني مكة (طب عن ابن عمر).
34686 إن أناسا من أمتي يؤمون هذا البيت لرجل من قريش قد استعاذ بالحرم، فلما بلغوا البيداء خسف بهم، مصادرهم شتى، يبعثهم الله على نياتهم، قيل: كيف؟ قال: جمعهم الطريق، منهم المستبصر وابن السبيل والمجبور، يهلكون مهلكا واحدا ويصدرون مصادر شتى (حم عن عائشة).
34687 لا ينتهي الناس عن غزو هذا البيت حتى يغزوه جيش حتى إذا كانوا بالبيداء أو: ببيداء من الأرض خسف بأولهم وآخرهم ولم ينج أوسطهم، قيل: يا رسول الله! فمن أكره منهم؟ قال: يبعثهم الله على ما في أنفسهم (حم، ش، ت: حسن صحيح، طب عن صفية).
34688 يأتي جيش من قبل المشرق يريد رجلا من أهل مكة حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم فيرجع من كان أمامهم لينظر ما فعل