وأبو الحسن القطان في الطوالات وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن السني في عمل يوم وليلة وابن مردويه) (ن (1) في الأسماء عن عثمان) انه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير قوله تعالى: (له مقاليد السماوات والأرض) قال: فذكره وأورده ابن الجوزي في الموضوعات وهو غير مسلم له).
3041 - " دخان - 2 " ما من مؤمن الا وله بابان، باب يصعد منه عمله، وباب ينزل منه رزقه، فإذا مات بكيا عليه، فذلك قوله:
(فما بكت عليهم السماء والأرض). (ت (3) غريب ضعيف عن انس).
3042 - " سورة الأحقاف " ما فتح الله على عاد من الريح التي أهلكوا بها الا مثل موضع الخاتم، فمرت بأهل البادية فحملتهم ومواشيهم فجعلتهم بين السماء والأرض، فلما رأى ذلك أهل الحاضرة من عاد الريح وما فيها قالوا هذا عارض ممطرنا، فألقت أهل البادية ومواشيهم على أهل الحاضرة. (ع طب عن ابن عمر).