رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يلاعن أهل نجران قبلوا الجزية ان يعطوها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد أتاني البشير بهلكة أهل نجران، لو تموا على الملاعنة حتى الطير (1) على الشجر والعصفور على الشجر ولما (2) غدا إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذا بيد حسن وحسين، وكانت فاطمة تمشى خلفه.
(ص ش وعبد بن حميد وابن جرير).
سورة النساء 4308 - (من مسند الصديق رضي الله عنه) عن أبي بكر الصديق أنه قال يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية: (من يعمل سوءا يجز به)؟ فكل سوء عملناه جزينا به؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: غفر الله لك يا أبا بكر ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللاواء؟ ألست تنكب؟ قال بلى، قال: فهي ما تجزون به في الدنيا