(إذا جاء نصر الله والفتح) أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي فقال: يا علي انه قد جاء نصر الله والفتح، ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبحت ربى بحمده واستغفرت ربي انه كان توابا، ان الله قد كتب على المؤمنين الجهاد في الفتنة من بعدى، قالوا يا رسول الله وكيف نقاتلهم وهم يقولون قد آمنا؟ قال: على إحداثهم في دينهم، وهلك المحدثون في دين الله.
(ابن مردويه) وسنده ضعيف.
4727 - (ابن عباس) عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال قال لي ابن عباس: أتعلم أي آخر سورة نزلت جميعا؟ قلت: نعم (إذا جاء نصر الله والفتح) قال: صدقت. (ش).
4728 - (ابن مسعود) كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر حين نزلت إذا جاء نصر الله والفتح أن يقول: سبحانك اللهم وبحمدك، اللهم اغفر لي أنت التواب الرحيم. (عب).
4729 - (أبو سعيد الخدري) لما نزلت هذه الآية: (إذا جاء نصر الله والفتح) قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ختمها فقال: أنا وأصحابي خير والناس في خير، لا هجرة بعد الفتح. (ط وأبو نعيم في المعرفة).
4730 - عن أبي سعيد قال: لما نزلت هذه السورة: (إذا جاء نصر الله والفتح) قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ختمها وقال: الناس خير