له سبعون ذراعا، وينور له فيه كليلة البدر، أتدرون فيم أنزلت هذه الآية (فان له معيشة ضنكا)، في عذاب القبر والذي نفسي بيده انه ليسلط عليه تسعة وتسعون حية لكل حية منها تسعة رؤوس، ينفخن في جسمه ويلسعنه ويخدشنه إلى يوم القيامة. (الحكيم عن أبي هريرة).
3013 - " الحج " أتدرون أي يوم هذا (1) يوم يقول الله عز وجل لآدم: يا آدم قم فابعث بعث النار، فيقول: يا رب وما بعث النار؟ قال من كل الف تسع مائة وتسعة وتسعون إلى النار وواحد إلى الجنة، فكبر ذلك على المسلمين، فقال: سددوا وقاربوا وأبشروا، فوالذي نفسي بيده ما أنتم في الناس الا كالشامة في جنب البعير، أو كالرقمة في ذراع الدابة، وان معكم لخليقتين ما كانتا مع شئ.
[قط (2)] الا كثرتاه، يأجوج ومأجوج ومن هلك من كفرة الإنس والجن. (عبد بن حميد ك عن انس) قال لما نزلت: (يا أيها الناس اتقوا ربكم ان زلزلة الساعة شئ عظيم) قال فذكره (حم ت حسن صحيح (طب ك عن عمران بن حصين ك عن ابن عباس).