وللترمذي من حديث كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جده ' أن النبي [صلى الله عليه وسلم] كبر في العيدين؛ في الأولى سبعا قبل القراءة [ق 66 - ب] / وفي الآخرة خمسا قبل القراءة '.
سنده ضعيف بمرة.
فرج بن فضالة - لين - عن يحيى بن سعيد، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعا: ' التكبير في العيدين؛ في الأولى سبع، وفي الآخرة خمس '.
أحمد بن الحجاج، نا عبد الرحمن بن سعد بن عمار، عن عبد الله بن محمد بن عمار، عن أبيه، عن جده قال: ' كان رسول الله [صلى الله عليه وسلم] يكبر في العيدين؛ في الأولى سبعا، وفي الآخرة خمسا '.
عبد الله ضعف.
قالت الشافعية: إنما السبع سوى تكبيرة الإحرام.
الدارقطني، نا أبو بكر النيسابوري، نا محمد بن إسحاق، نا إسحاق بن عيسى، حدثني ابن لهيعة، نا خالد بن يزيد، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت: ' كان رسول الله [صلى الله عليه وسلم] يكبر في العيدين اثنتي عشرة تكبيرة سوى تكبيرة الافتتاح، ويقرأ ب ' ق ' و ' اقتربت '.
ثم روى الدارقطني حديث عمرو بن شعيب من طريق أبي نعيم، عن الطائفي، فزاد فيه: ' سوى تكبيرة الصلاة '.
وخالد بن يزيد ضعف كابن لهيعة.