منها قوله:
- فسامح ولا تستوف حقك دائما * وأفضل فلم يستوف قط كريم - - ولا تغل في شئ من الأمر واقتصد * كلا طرفي قصد الأمور ذميم - 6 - وفاته:
بعد حياة علمية حافلة بالجد والمثابرة، والتأليف، والتدريس، وفى شهر ربيع الأول، سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة، توفى الإمام الخطابي، في مدينة بست، فرحمة الله رحمة واسعة، وأجزل له العطاء على ما قدمه من خدمات للإسلام والمسلمين.
ولمزيد من التفاصيل فعليك بالرجوع إلى المصادر والمراجع التالية:
1 - يتيمة الدهر: (4 / 3334) للثعالبي.
2 - معجم البلدان: (1 / 415).
3 - معجم الأدباء: (4 / 246) (10 / 268).
4 - إنباء الرواة: (1 / 125).
5 - اللباب: (1 / 151، 452).
6 - وفيات الأعيان: (2 / 214).
7 - تذكرة الحفاظ: (3 / 1018).
8 - العبر: (3 / 93).
10 - طبقات السبكي: (3 / 282).
11 - البداية ونهاية: (11 / 236).
12 - شذرات الذهب: (3 / 127).