سأمنح جانبا مني غليظا على ما كان من قرب وبعد رجال الخزرجية أهل ذل إذا ما كان هزل بعد جد فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال والذي نفسي بيده لأقتلنهم ولأصلبنهم ولأهدينهم وهم كارهون إني رحمة بعثني الله عز وجل ولا يتوفاني حتى يظهر الله دينه لي خمسة أسماء أنا محمد وأحمد وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر وانا الحاشر يحشر الناس على يدي وأنا العاقب قال أحمد بن صالح أرجو أن يكون الحديث صحيحا حدثنا أحمد بن زهير التستري ثنا الحسن بن منصور الكسائي ثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه اذهبوا بنا إلى بني واقف نزور البصير قال سفيان حي من الأنصار وكان البصير ضرير البصر حدثنا علي بن سعيد الرازي ثنا محمد بن يونس الجمال المخرمي ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه اذهبوا بنا إلى بني واقف نزور البصير قال سفيان حي من الأنصار وكان محجوب البصر حدثنا علي بن إبراهيم العامري الكوفي ثنا ضرار بن صرد ثنا عبد العزيز بن محمد عن بن أخي الزهري عن الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يؤذن له في شئ من صلاة السفر إلا بالإقامة إلا الصبح فإنه كان يؤذن ويقيم
(١٢٤)