أريد إنما أريد التي تموج كموج البحر فقلت وما لك غنم يا أمير المؤمنين ان بينك وبينها بابا مغلقا قال فيكسر الباب أم يفتح قال قلت بل يكسر قال ذلك أحرى أن لا يغلق أبدا قال قلنا لحذيفة هل كان يعلم من الباب قال نعم كما يعلم أن دون غد الليلة ان حذيفة حدثنا حديثا ليس بالأغاليط قال فهبنا أن نسأل حذيفة من الباب فقلنا لمسروق سله فسأله فقال عمر
(٣٠٥)