ونستدفع به جل جلاله جميع الآفات والموبقات والسيئات، وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين.
وكتب:
أحقر خلق الله تعالى وأفقرهم وأضعفهم وأمسهم حاجة إلى رحمة باريه عبيد الله أبو عبد الرحمن المصري الأثرى عامله الولي بلطفه الخفي لسبع ليال خلت من ذي الحجة المبارك في العام الرابع بعد المائة الرابعة والألف الواحد من هجرة البشير النذير سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.