عائذ في البيت فيبعث إليه جيش، حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم، فلم يفلت إلا رجل يخبر عنهم ".
*: ذخائر المواريث: ج 4 ص 294 ح 11783 عن مسلم، وابن ماجة 0 * * * 325 " سيكون عائذ بمكة يبعث إليه سبعون ألفا، عليهم رجل من قيس، حتى إذا بلغوا الثنية دخل آخرهم ولم يخرج منهم أولهم نادى جبرئيل: بيداء يا بيداء يا بيداء، يسمع مشارقها ومغاربها، خذيهم فلا خير فيهم، فلا يظهر على هلاكهم إلا راعي غنم في الجبل ينظر إليهم حين ساخوا فيخبر بهم فإذا سمع العائذ بهم خرج " * *. * 325 المصادر:
*: ابن حماد: ص 90 حدثنا رشدين، عن ابن لهيعة، عن أبي زرعة، عن محمد بن علي قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: كنز العمال: ج 11 ص 277 ح 31512 عن نعيم بن حماد بتفاوت يسير 0 * * * 326 " سيعوذ بهذا البيت يعني الكعبة قوم ليست لهم منعة ولا عدد ولا عدة، يبعث إليهم جيش، حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بهم " * *. * 326 المصادر:
*: مسلم: ج 4 ص 2210 ب 52 ح 7 وحدثني محمد بن حاتم بن ميمون، حدثنا الوليد بن صالح، حدثنا عبيد الله بن عمرو، حدثنا زيد بن أبي أنيسة، عن عبد الملك العامري، عن يوسف بن ماهك، أخبرني عبد الله بن صفوان، عن أم المؤمنين، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: وقال " قال يوسف: وأهل الشام يومئذ يسيرون إلى مكة فقال عبد الله بن صفوان: أما والله ما هو بهذا الجيش. قال زيد: وحدثني عبد الملك العامري، عن عبد الرحمن بن سابط، عن الحارث بن أبي ربيعة، عن أم المؤمنين بمثل حديث يوسف بن ماهك، غير أنه لم يذكر فيه الجيش الذي ذكره عبد الله بن صفوان ".
*: تهذيب ابن عساكر: ج 3 ص 450 وقال " وروى الحافظ بإسناده إلى يوسف بن ماهين من