*: مجمع البيان: ج 4 ص 398 مرسلا، عن حذيفة بن اليمان: وفيه ". كذلك يخرج عليهم. في فور. وآخر إلى المدينة.. بابل من المدينة الملعونة يعنى بغداد، فيقتلون.
ويفضحون أكثر من مائة. رأيه الهدى. فيحلق ذلك الجيش فيقتلونهم. ويحل الجيش الثاني. أيام بلياليها. جبرائيل. بهم عندها، ولا يفلت منهم إلا رجلان من جهينة.
اليقين، فذلك قوله: ولو ترى إذ فزعوا " وقال " أورده الثعلبي في تفسيره، وروى أصحابنا في أحاديث المهدي عن أبي عبد الله (ع) وأبي جعفر (ع) مثله ".
*: البحار: ج 52 ص 186 ب 25 ح 11 عن مجمع البيان.
*: نور الثقلين: ج 4 ص 343 ح 97 عن مجمع البيان.
*: منتخب الأثر: ص 456 ف 6 ب 6 ح 10 أكثره، عن مجمع البيان، والكشاف " 0 * * * 322 " هم الجيش الذي يخسف بهم بالبيداء، يبقى منهم رجل يخبر الناس بما لقي أصحابه " * *. * 322 المصادر:
*: عبد بن حميد: على ما في جامع البيان، والدر المنثور.
*: تفسير الطبري: ج 22 ص 72 حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يعقوب، عن جعفر، عن سعيد، في قوله " ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت " قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: ابن المنذر: على ما في الدر المنثور.
*: ابن أبي حاتم: على ما في الدر المنثور.
*: زاد المسير: ج 6 ص 467 كما في جامع البيان، بتفاوت، مرسلا، عن سعيد بن جبير:
وفيه ". هو الجيش. فيخبر الناس بما لقوا " وقال " هذا حديث مشروح في التفسير، وإن هذا الجيش يؤم البيت الحرام لتخريبه فيخسف بهم ".
*: الدر المنثور: ج 5 ص 241 وكما في تفسير الطبري، وقال " وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير " 0 * * * 323 " لابد من نزول عيسى عليه السلام إلى الأرض، ولا بد أن يظهر بين يديه علامات وفتن. فأول ما يخرج ويغلب على البلاد الأصهب، يخرج من بلاد الجزيرة، ثم يخرج من بعده الجرهمي من الشام، ويخرج