الخليفة، فإنهما على الحق، والله أعلم ".
*: المغربي: ص 495 عن ابن خلدون، وعن أبي داود وقال " أما السند الأول فصحيح أو حسن بلا شك ولا ريبة، وذلك أن أبا داود رواه عن هارون بن المغيرة الرازي، قال فيه جرير: لا أعلم لهذه البلدة أصح حديثا منه، وقال النسائي كتب عنه يحيى بن معين وقال صدوق، وقال الآجري عن أبي داود ليس به بأس هو من الشيعة، وذكره ابن حبان في الثقات ".
* * *: العمدة: ص 434 ح 913 عن الجمع بين الصحاح، كما في أبي داود بتفاوت يسير.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 620 ب 32 ف 22 ح 190 عن تذكرة القرطبي، وفيه ". أو قال إعانته ".
*: غاية المرام: ص 697 ب 141 ح 49 عن الجمع بين الصحاح، كما في أبي داود بتفاوت يسير.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 695 عن الجمع بين الصحاح، كما في أبي داود بتفاوت يسير 0 * * * 255 " تخرج من المشرق رايات سود لبني العباس، ثم يمكثون ما شاء الله، ثم تخرج رايات سود صغار تقاتل رجلا من ولد أبي سفيان وأصحابه، من قبل المشرق يؤدون الطاعة إلى المهدي " * * 255 المصادر:
*: ابن حماد: ص 85 حدثنا محمد بن عبد الله أبو عبد الله التيهرتي، عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، عن مسلم بن يسار، عن سعيد بن المسيب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وفي: ص 52 بنفس السند، وفيه " ثم تمكث ما شاء الله، ثم تخرج رايات سود صغار على رجل من ولد أبي سفيان وأصحابه من قبل المشرق ".
*: عقد الدرر: ص 126 ب 5 عن ابن حماد، وفيه " ثم يكون ما شاء الله ".
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 69 عن رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير.
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 467 عن رواية ابن حماد الثانية.
*: القول المختصر: ص 22 ب 3 ح 16 مرسلا، بتفاوت.
*: برهان المتقي: ص 149 ب 7 ح 11 عن عرف السيوطي.
* *