*: كنز العمال: ج 14 ص 207 ح 38415 عن البخاري.
*: فيض القدير: ج 5 ص 261 ح 7224 عن ابن عباس:
* * *: العمدة: ص 467 ح 979 عن رواية البخاري الأولى، وأورد أيضا أول روايته الثانية.
*: غاية المرام: ص 575 ب 67 ح 3 عن البخاري:
*: البحار: ج 28 ص 30 31 عن جامع الأصول، عن البخاري، عن أبي هريرة: 0 * * * 221 " أعدد يا عوف ستا بين يدي الساعة: أولهن موتي، فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني ثم قال: قل إحدى، والثانية:
فتح بيت المقدس، قل اثنتين، والثالثة: موتان يكون في أمتي كقعاص الغنم، قل ثلاثا، والرابعة: فتنة تكون في أمتي، قال وعظمها: قل أربعا، والخامسة: يفيض المال فيكم حتى يعطى الرجل الماية الدينار فيتسخطها، قل خمسا، والسادسة: هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر، ثم يسيرون إليكم فيقاتلونكم والمسلمون يومئذ في أرض يقال لها الغوطة في مدينة يقال لها دمشق " * *. * 221 المصادر:
*: الحميدي: على ما في سند البخاري، ودلائل النبوة.
* ابن حماد: ص 7 حدثنا بقية بن الوليد والحكم بن نافع وأبو المغيرة، عن صفوان بن عمرو، عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير الحضرمي، عن أبيه، عن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وفيها: حدثنا محمد بن شابور، عن النعمان بن المنذر، عن مكحول، عن عوف بن مالك قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه " ست بين يدي الساعة أولهن موت نبيكم (صلى الله عليه وسلم). والثالثة موت يقع فيكم. والرابعة فتنة بينكم لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته والخامسة هدنة بينكم وبين بني الأصفر، فيجتمعون لكم عدد حمل المرأة تسعة أشهر ".
وفيها: حدثنا ابن عيينة، عن صفوان بن سليم، عمن حدثه، عن عوف بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ست قبل الساعة أولهن وفاة نبيكم وفتح بيت المقدس وموت