وفيه ". أقنى الجبهة. يفيض عليه " وليس فيه " قسطا ".
*: غاية المرام: ص 694 ب 141 ح 24 عن فرائد السمطين، وفيه ". أملا الجبهة. يفيض المال عليه ".
*: البحار: ج 51 ص 96 ب 1 عن كشف الغمة.
*: منتخب الأثر: ص 150 151 ف 2 ب 1 ح 28 عن بيان الشافعي 0 * * * 150 " تصدقوا، فإنه يوشك أن يخرج الرجل بصدقته فلا يجد من يقبلها " * *. * 150 المصادر:
*: مسند مسدد: على ما في البخاري.
*: ابن أبي شيبة: ج 3 ص 111 حدثنا وكيع، عن شعبة، عن معبد بن خالد، عن حارثة بن وهب الخزاعي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: أحمد: ج 4 ص 306 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا وكيع، عن شعبة، عن معبد بن خالد قال: سمعت حارثة بن وهب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، وفيه " يوشك أحدكم. منه ".
وفيها: حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن معبد بن خالد قال:
سمعت حارثة بن وهب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " تصدقوا، فيوشك الرجل يمشي بصدقته فيقول الذي أعطيها: لو جئت بها بالأمس قبلتها وأما الآن فلا حاجة لي فيها. فلا يجد من يقبلها ".
*: البخاري: ج 2 ص 135 بسند آخر عن حارثة بن وهب، وفيه ". فإنه يأتي عليكم زمان يمشي. يقول الرجل لو جئت بها بالأمس لقبلتها، فأما اليوم فلا حاجة لي بها ".
وفيها: بسند آخر، عن أبي هريرة: وفيه " لا تقوم الساعة حتى يكثر فيكم المال فيفيض حتى يهم رب المال من يقبل صدقته، وحتى يعرضه فيقول الذي يعرضه عليه: لا أرب لي ".
وفي: ص 135 136: بسند آخر عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وآله قال " ليأتين على الناس زمان يطوف الرجل فيه بالصدقة من الذهب، ثم لا يجد أحدا يأخذها منه، ويرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يلذن به، من قلة الرجال وكثرة النساء ".
وفي: ج 9 ص 73 74 كما في روايته الثالثة، عن مسدد، إلى قوله " من يقبلها " وقال " قال مسدد حارثة أخو عبيد الله بن عمر لامه ".
*: مسلم: ج 2 ص 700 ب 18 ح 1011 كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير، عن ابن أبي شيبة.