المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٥٩
جرى عليك القدر وأنت مأزور. يا أشعث، ابنك سرك وهو بلاء وفتنة، وحزنك وهو ثواب ورحمة (ح 291).
(491) في أمور أهم من الأسرة والأقرباء، وأنها مقدمة عليهما:
ولقد كنا مع رسول الله (ص) نقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا ما يزيدنا ذلك إلا إيمانا (خ 56).
واعلم أن أفضل المؤمنين أفضلهم تقدمة من نفسه وأهله وماله (ر 69).
وإن المال والبنين حرث الدنيا، والعمل الصالح حرث الآخرة (خ 23).
أنصف الله وأنصف الناس من نفسك ومن خاصة أهلك... فإنك إلا تفعل تظلم، ومن ظلم عباد الله كان الله خصمه دون عباده، ومن خاصمه الله أدحض حجته. وكان لله حربا حتى ينزع أو يتوب (ر 53).
(لبعض عماله): وو الله لو أن الحسن والحسين فعلا مثل الذي فعلت، ما كانت لهما عندي هوادة، ولا ظفرا مني بإرادة، حتى آخذ الحق منهما، وأزيح الباطل من مظلمتهما (ر 41).
إن ولي محمد من أطاع الله وإن بعدت لحمته، وإن عدو محمد من عصى الله وإن قربت قرابته (ح 96).
والزم الحق من لزمه القريب والبعيد... واقعا ذلك من قرابتك وخاصتك حيث وقع (ر 53).
(إلى المنذر بن الجارود العبدي، وقد خان في بعض ما ولاه من أعماله): تعمر دنياك بخراب آخرتك، وتصل عشيرتك بقطيعة دينك (ر 71).
سل عن الرفيق قبل الطريق، وعن الجار قبل الدار (ر 31).
وإن للوالد على الولد حقا، فحق الوالد على الولد أن يطيعه في كل شيء، إلا في معصية الله سبحانه (ح 399).
من أبطأ به عمله، لم يسرع به نسبه (ح 23).
(٣٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 354 355 356 357 358 359 360 361 362 363 364 ... » »»