المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٥٠
الفصل الخامس عشر «الحياء» (476) أهمية الحياء، وأنه شعبة من الأيمان:
من كساه الحياء ثوبه، لم ير الناس عيبه (ح 223).
ومن كثر خطؤه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه، ومن مات قلبه دخل النار (ح 349).
ولا إيمان كالحياء والصبر (ح 113).
(477) بعض المواقف التي يجب فيها الحياء:
واستحيوا من الفر، فإنه عار في الأعقاب، ونار يوم الحساب (ك 66).
إن في الفرار موجدة الله، والذل اللازم، والعار الباقي (خ 124).
العار وراءكم والجنة أمامكم (خ 171).
(478) الحياء من الوسائل الموصلة إلى التقوى:
واحذر كل عمل يعمل به في السر، ويستحي منه في العلانية (ر 69).
(479) مواقف يكون الحياء فيها مرفوضا:
ولا يستحين أحد منكم إذا سئل عما لا يعلم، أن يقول: لا أعلم، ولا يستحين أحد إذا لم يعلم الشيء أن يتعلمه (ح 82).
(٣٥٠)
مفاتيح البحث: الصبر (1)، الموت (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 345 346 347 348 349 350 351 353 354 355 356 ... » »»