المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ١٩٨
ولا تنسوا عند النعم شكركم (ك 81).
(المتقي) وفي المكاره صبور، وفي الرخاء شكور (خ 193).
(المؤمن) شكور صبور مغمور بفكرته (ح 333).
اضرب بطرفك حيث شئت من الناس، فهل تبصر إلا فقيرا يكابد فقرا، أو غنيا بدل نعمة الله كفرا (خ 129).
نسأل الله سبحانه أن يجعلنا وإياكم ممن لا تبطره نعمة (خ 64).
فاتقوا سكرات النعمة واحذروا بوائق النقمة (خ 151).
أوصيكم أيها الناس بتقوى الله وكثرة حمده على آلائه إليكم، ونعمائه عليكم، وبلائه لديكم، فكم خصكم بنعمة، وتدارككم برحمة (خ 188).
(260) 3 - الورع عند المحارم:
الزهادة قصر الأمل، والشكر عند النعم، والورع عند المحارم، فإن عزب ذلك عنكم فلا يغلب الحرام صبركم (خ 79).
رحم الله امرأ نزع عن شهوته، وقمع هوى نفسه، فإن هذه النفس أبعد شيء منزعا، وإنها لا تزال تنزع إلى معصية في هوى (خ 176).
واستتموا نعم الله عليكم بالصبر على طاعته، والمجانبة لمعصيته (خ 188).
فأخذ امرؤ من نفسه لنفسه... امرؤ ألجم نفسه بلجامها، وزمها بزمامها، فأمسكها بلجامها عن معاصي الله، وقادها بزمامها إلى طاعة الله (خ 237).
احذر أن يراك الله عند معصيته، ويفقدك عند طاعته، فتكون من الخاسرين، وإذا قويت فاقو على طاعة الله، وإذا ضعفت فاضعف عن معصية الله (ح 383).
واتقوا مدارج الشيطان، ومهابط العدوان (خ 151).
ترك الذنب أهون من طلب المعونة (ح 170).
فكن منه (سبحانه) على حذر أن يدركك وأنت على حال سيئة، قد كنت تحدث نفسك منها بالتوبة، فيحول بينك وبين ذلك، فإذا أنت قد أهلكت نفسك (ر 31).
والورع جنة (ح 3).
(١٩٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 ... » »»