المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٢٠٣
* وحولك أكباد تحن إلى القد (ر 45).
(لما عزموا على بيعة عثمان): لقد علمتم أني أحق الناس بها من غيري، وو الله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جور إلا علي خاصة، التماسا لأجر ذلك وفضله، وزهدا فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه (خ 74).
(٢٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 198 199 200 201 202 203 205 206 207 208 209 ... » »»