المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ١٣٣
فأحسنهم حالا من وجد لقدميه موضعا، ولنفسه متسعا (خ 102).
فكأنكم بالساعة تحدوكم حدو الزاجر بشوله (خ 157).
واستحقوا منه ما أعد لكم بالتنجز لصدق ميعاده، والحذر من هول معاده (خ 83).
وينفخ في الصور، فتزهق كل مهجة، وتبكم كل لهجة (خ 195).
واعلم أن أمامك طريقا ذا مسافة بعيدة، ومشقة شديدة (ر 31).
في موقف ضنك المقام، وأمور مشتبهة عظام (خ 190).
3 - الحساب والجزاء (160) الناس جميعا يعرضون يوم القيامة للحساب ولا يترك أحد مطلقا:
وذلك يوم يجمع الله الأولين والآخرين لنقاش الحساب، وجزاء الأعمال، خضوعا قياما... فأحسنهم حالا من وجد لقدميه موضعا، ولنفسه متسعا (خ 102).
أخرجهم من ضرائح القبور، وأوكار الطيور، وأوجرة السباع، ومطارح المهالك، سراعا إلى أمره، مهطعين إلى معاده، رعيلا صموتا، قياما صفوفا (خ 83).
فإنما ينتظر بأولكم آخركم (خ 21).
وأرج الأرض وأرجفها، وقلع جبالها ونسفها، ودك بعضها بعضا من هيبة جلالته ومخوف سطوته، وأخرج من فيها، فجددهم بعد إخلاقهم، وجمعهم بعد تفرقهم، ثم ميزهم لما يريده من مسألتهم (خ 109).
(161) في أن الناس يحاسبون أفرادا:
ثم ميزهم لما يريده من مسألتهم عن خفايا الأعمال وخبايا الأفعال (خ 109).
ومميزون حسابا (خ 83).
لكل امرئ عاقبة، حلوة أو مرة (ح 151).
ودهمتكم مفظعات الأمور، والسياقة إلى الورد المورود، ف‍ «كل نفس معها سائق وشهيد».. سائق يسوقها إلى محشرها، وشاهد يشهد عليها بعملها (خ 85).
(١٣٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 ... » »»