بسبعة أرؤس، وجاء سائر الجيش بسبعة أرؤس، فذلك سبعون رأسا) (1).
ونلاحظ على أبي مخنف أنه قال في روايته الآنفة: (فسرح بإثنين وسبعين رأسا).
وروى الدينوري.
(.. وحملت الرؤوس على أطراف الرماح، وكانت اثنين وسبعين رأسا، جاءت هوازن منها بإثنين وعشرين، وجاءت تميم بسبعة عشر رأسا مع الحصين بن نمير، وجاءت كندة بثلاثة عشر رأسا مع قيس بن الأشعث، وجاءت بنو أسد بستة رؤوس مع هلال بن الأعور، وجاءت الأزد بخمسة رؤوس مع عيهمة بن زهير، وجاءت ثقيف بإثني عشر رأسا مع الوليد بن عمرو) (2).
ونلاحظ على الدينوري أنه قال عن مجموع الرؤوس أنه اثنان وسبعون مع أن مجموع حصص القبائل كما ذكرها يبلغ خمسة وسبعين.
وروي محمد بن أبي طالب الموسوي.
(.. فجاءت كندة بثلاثة عشر رأسا وصاحبهم قيس بن الأشعث، وجاءت هوازن باثني عشر رأسا وصاحبهم شمر، وجاءت بنو أسد بستة