مقدمة كان قد اجتمع إلى الحسين (مدة مقامه بمكة نفر من أهل الحجاز ونفر من أهل البصرة انضافوا إلى أهل بيته ومواليه) (1).
وحدد الخوارزمي عدد هؤلاء يوم خرج الحسين من مكة:
(.. وفصل من مكة يوم الثلاثاء، يوم التروية، لثمان مضين من ذي الحجة ومعه اثنان وثمانون رجلا من شيعته، ومواليه، وأهل بيته) (2).
وربما لا يكون هذا التقدير الذي ذكره الخوارزمي عمن رواه دقيقا.