المنثور 2: 323، نيل الأوطار 8: 262.
9 - عن علي مرفوعا: تمسخ طائفة من أمتي قردة، وطائفة خنازير، ويخسف بطائفة، ويرسل على طائفة الريح العقيم بأنهم شربوا الخمر، ولبسوا الحرير، واتخذوا القيان، وضربوا بالدفوف. الدر المنثور 2: 324 10 - عن أبي هريرة مرفوعا: يمسخ قوم من هذه الأمة في آخر الزمان قردة وخنازير قالوا يا رسول الله! أليس يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله؟
قال: بلى ويصومون ويصلون ويحجون، قالوا: فما بالهم؟ قال: اتخذوا المعازف والدفوف والقينات، وباتوا على شربهم ولهوهم، فأصبحوا قد مسخوا قردة وخنازير.
وقريب من هذا الحديث من حديث عبد الرحمن بن سابط. والغازي بن ربيعة.
وصالح بن خالد. وأنس بن مالك. وأبو أمامة. وعمران بن حصين. أخرجها ابن أبي الدنيا. ابن أبي شيبة. ابن عدي. الحاكم. البيهقي. أبو داود. ابن ماجة. راجع الدر المنثور: 324.
11 - عن أنس بن مالك مرفوعا: من جلس إلى قينة يسمع منها صب في أذنه الآنك (1) يوم القيامة. تفسير القرطبي 14: 53، نيل الأوطار 8: 264.
12 - عن عائشة مرفوعا: من مات وعنده جارية مغنية فلا تصلوا عليه. تفسير القرطبي 14: 53.
13 - أخرج الترمذي من حديث علي مرفوعا: إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلة حل بها البلاء - فذكرها منها -: إذا اتخذت القينات والمعازف. وفي لفظ أبي هريرة:
ظهرت القيان والمعازف. نقد العلم والعلماء لابن الجوزي ص 249، تفسير القرطبي 14:
53، نيل الأوطار 8: 263 14 - عن ابن المنكدر: بلغنا إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين عبادي الذين كانوا ينزهون أنفسهم وأسماعهم عن اللهو ومزامير الشيطان؟ أحلوهم رياض المسك و أخبروهم أني قد أحللت عليهم رضواني. تفسير القرطبي 14: 53.
15 - عن ابن مسعود: إن النبي صلى الله عليه وآله سمع رجلا يتغنى من الليل فقال: لا