على القبلة وغربهم.
وفى رواية صالح (1) قوله عليه السلام: صل على القبلة ودعهم.
وفى بعض أحاديث باب (15) كراهة الصلاة والتماثيل قدام المصلى ما يناسب ذلك.
وفى رواية الطبرسي (20) من باب (37) استحباب الصلاة في مسجد الحرام من أبواب (6) المساجد، قوله: وكان صلى الله عليه وآله إذا صلى، صلى بين الركنين الأسود واليماني، وجعل الكعبة بينه وبين الشام.
ويأتي في جميع أحاديث الباب التالي وباب (3) ان الكعبة قبلة من موضعها إلى السماء وسائر الأبواب التي تتعلق بالقبلة ما يدل على لزوم الاستقبال عند الصلاة.
وفى رواية صفوان (1) من باب (1) استحباب الدعاء بالمأثور قبل الدخول في الصلاة من أبواب (9) الكيفية، قوله: شهدت ابا عبد الله عليه السلام واستقبل القبلة قبل التكبير.
وفى رواية ابن أذينة (1) من باب (2) بدؤ الصلاة، قوله تعالى: يا محمد!
استقبل الحجر الأسود وكبرني على عدد حجبي.
وفى رواية حماد (2) قوله: فقام أبو عبد الله عليه السلام مستقبل القبلة منتصبا (إلى أن قال) واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحر فهما عن القبلة.
وفى مرسلة فقيه (6) قوله عليه السلام: واستقبل القبلة بوجهك ولا تقلب وجهك عن القبلة فتفسد صلاتك.
وفى رواية ابن يحيى (10) قوله صلى الله عليه وآله: إذا أردت الصلاة فأحسن الوضوء، ثم قم، فاستقبل القبلة ثم كبر.
وفى كثير من أحاديث باب (6) فرايض الصلاة من أبواب (9) كيفية الصلاة وباب (1) وجوب القيام من أبوابه (10) ما يدل على وجوب استقبال المصلى القبلة في