إبليس من الله ان أعطاه ما أعطاه، فقال عليه السلام: لشىء كان منه شكرا لله عليه قلت: وما كان منه جعلت فداك قال عليه السلام: ركعتين ركعهما في السماء في أربعة آلاف سنة.
وفي رواية يحيى (34) من باب عدد الركعات ما يدل على فضل الصلاة.
وفي مرسلة فقيه (18) من باب جوامع أوقات الفرائض من أبواب المواقيت قوله عليه السلام: فما من مؤمن يوافق تلك الساعة ان يكون ساجدا أو راكعا أو قائما الا حرم الله جسده على النار.
وفي رواية بكر (11) من باب ان لكل صلاة وقتين، قوله عليه السلام: لفضل الوقت الأول على الأخير خير للرجل من ولده وما له.
وفي رواية الأعشى (12) قوله عليه السلام: ان فضل الوقت الأول على الاخر كفضل الآخرة على الدنيا.
وفي رواية حماد (7) من باب أفضل وقت العشاء، وجميع أحاديث باب استحباب الاكثار من الثياب في الصلاة من أبواب لباس المصلي، وجميع الأحاديث التي تدل على فضل الصلاة في المساجد وكثير من أحاديث أبواب الأذان وأحاديث باب استحباب الاقبال في الصلاة من أبواب كيفية الصلاة. وأحاديث باب فضل الركوع والسجود ما يدل على ذلك.
وفي رواية المفضل (27) من باب علل أفعال الصلاة، قوله عليه السلام: والصلاة حسنات، ليس فيها سيئات، وقوله عليه السلام: وفي إقامة الصلاة بحدودها وركوعها و سجودها وتسليمها سلامة للعبد من النار، وفي قبول صلاة العبد يوم القيامة قبول سائر اعماله، فإذا سلمت له صلاته سلمت جميع اعماله، وإن لم تسلم صلاته وردت عليه رد ما سواها من الأعمال الصالحة.
وفى رواية أبى حمزة (19) من باب فضل التعقيب من أبوابه، قوله عليه السلام: إذا