بحث وتحقيق حول روايات خلق الأرواح قبل الأبدان (141) فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في خلق الأرواح قبل الأجساد (144) العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب، ويفرح ويسر من غير سبب (145) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمى (150) الباب الرابع والأربعون حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة وعلتها وعلة الكاذبة (151) قصة يوسف عليه السلام، وما رآه الملك في المنام (153) معنى قوله عز وجل: (وجعلنا نومكم سباتا) (156) في امرأة رأت على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاث مرات أن جذع بيتها انكسر (164) في أن فاطمة عليها السلام رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلام ذبحا أو قتلا، و معنى: الرسول، والنبي، والمحدث (166) في قول النبي صلى الله عليه وآله: وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني أمية يصعدون منبري (168) الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلام بكربلا في الحسين عليه السلام (170) في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى الله عليه وآله، وإشارة إلى ما تقدم فيما رئي في النوم (171) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الرؤيا لا تقص إلا على مؤمن خلا من الحسد والبغي (174) بيان في أن الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة (177)
(١٧٣)