في رؤيا التي رآها النبي صلى الله عليه وآله (184) سبب نزول قوله تعالى: (إنما النجوى من الشيطان) والرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام (187) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الرؤيا ثلاثة: بشرى من الله، وتحزين من الشيطان، والذي يحدث به الانسان نفسه فيراه في منامه (191) بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا، وانها من غوامض المسائل، وأقوال المتكلمين والحكماء فيها (195) في سبب المنامات الصادقة والكاذبة (199) فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه الله في المنامات (309) فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات (219) الباب الخامس والأربعون في رؤية النبي صلى الله عليه وآله وأوصيائه (ع) وسائر الأنبياء والأولياء في المقام (234) في أن الشيطان لا يتمثل في صورة النبي صلى الله عليه وآله (234) الباب السادس والأربعون قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر القوى البدنية (245) احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد (248) فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في الافعال التي جعلت في الانسان من الطعم والنوم والجماع وما دبر فيها (255)
(١٧٤)