الباب العشرون أنه نزل فيه صلوات الله عليه: الذكر، والنور، والهدى، والتقى، في القرآن (394) معنى قوله تعالى: (وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذكر) (394) في أن قوله عز اسمه: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) نزل في علي عليه السلام (395) في أن القرآن حي لا يموت (403) بحث شريف حول قوله عز وجل: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) (406) الباب الحادي والعشرون أنه صلوات الله عليه: الصادق، والمصدق، والصديق، في القرآن (407) في أن: (والذي جاء بالصدق) هو علي عليه السلام (407) في أن: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) استدلال على إمامة علي عليه السلام وفي الذيل ما يناسب (408) بحث حول قوله عز اسمه: (والذي جاء بالصدق) ورد على من قال أن الآية نزلت في أبي بكر (416) الباب الثاني والعشرون انه صلوات الله عليه: الفضل، والرحمة، والنعمة (423) (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا) هو علي عليه السلام (423)
(٨)