سبب نزول قوله عز وجل: (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية) (62) الباب السابع والثلاثون أنه عليه السلام المؤذن بين الجنة والنار وصاحب الأعراف وسائر ما يدل على رفعة درجاته عليه السلام في الآخرة (63) كونه عليه السلام أول أهل الجنة دخولا إليها (64) فيما روي عن ابن مسعود في علي عليه السلام (73) الباب الثامن والثلاثون قوله تعالى: (وقفوهم انهم مسؤولون) (76) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: (وقفوهم إنهم مسؤولون) عن ولاية علي عليه السلام (77) الباب التاسع والثلاثون جامع في سائر الآيات النازلة في شأنه صلوات الله عليه (79) في قراءة قوله عز اسمه: (فإذا فرغت فانصب) (135) تفسير قوله تعالى: (وإن من شيعته لإبراهيم) وما رأى إبراهيم عليه السلام من الأنوار في جنب العرش، وما ناجى الله تعالى في شيعة علي عليه السلام (151) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض أصحابه: سلموا على علي بإمرة المؤمنين (157) قصة ناقتين سمينتين وقول النبي صلى الله عليه وآله هل فيكم أحد يصلي ركعتين ولم يهتم فيها بشئ من أمور الدنيا، ولا يحدث قلبه بفكر الدنيا، فصلى علي عليه السلام (161) فيما جرى ليلة الاسراء بين الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وآله (162)
(١٣)