عبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالغواية في علي عليه السلام (276) في تكلم الشمس معه عليه السلام (278) الباب التاسع نزول سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليه السلام على أهل مكة، ورد أبى بكر، وأن عليا هو الاذان يوم الحج الأكبر (284) العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة (290) في اجماع المفسرين ونقلة الاخبار من الخاصة والعامة بأن رسول الله صلى الله عليه وآله ولى عليا بأداء سورة براءة، وعزل به أبا بكر (303) الاستدلال على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها و علة بعثه وعزله (309) الباب العاشر قوله تعالى: (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون) (313) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن فيك مثلا من عيسى عليه السلام (317) الباب الحادي عشر قوله تعالى: (وتعيها اذن واعية) (326) في قول النبي صلى الله عليه وآله: (اذن واعية) هي اذن علي عليه السلام (326) الباب الثاني عشر انه عليه السلام السابق في القرآن وفيه نزلت: (ثلة من الأولين وقليل من الآخرين) (332)
(٥)