المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص (336) في قول الصادق عليه السلام: إذا أراد الله أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه، وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه، وقول بأن المختار يدخل النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليه السلام (339) فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله (340) فيما روي في حق المختار (343) رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما، وهي مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الأشرار (346) في ذكر نسبه وطرف من أخباره (350) في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله (358) في وصف الوقعة مع ابن مطيع (368) في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلام (374) في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه، وكيفية قتالهم والنصر عليهم (377) الباب الخمسون جور الخلفاء على قبره الشريف، وما ظهر من المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات الله وسلامه عليه (390) الرؤيا التي رآه أبو بكر بن عياش (390) فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلام وما ابتلى به (394)
(٩٧)