اما الخاتمة ففيها فصول الفصل الأول في زيارة مسلمه بن عقيل رضي الله عنهما (إذا وردت مشهده) خ فقف على بابه وتقول:
سلام الله وسلام ملائكته المقربين وأنبيائه المرسلين وعباده الصالحين وجميع الشهداء والصالحين والصديقين والزاكيات الطيبات فيما تغتدي وتروح عليك يا مسلم بن عقيل اشهد لك بالتسليم والتصديق والوفاء والنصيحة لخلف النبي صلى الله عليه وآله المرسل والسبط المنتجب والدليل العالم والوصي المبلغ والمظلوم المهتضم فجزاك الله عن رسوله وعن أمير المؤمنين وعن