بدرجة آبائك في دار النعيم انه حميد مجيد ثم انكب على القبر وقل:
اللهم لك تعرضت ولزيارة أوليائك قصدت رغبته في ثوابك ورجاء لمغفرتك وجزيل احسانك فاسالك ان تصلي على محمد وآل محمد وان تجعل رزقي بهم دارا و عيشي بهم قارا وزيارتي بهم مقبولة وذنبي بهم مغفورا واقلبني بهم مفلحا منجحا مستجابا دعائي بأفضل ما ينقلب به أحد من زواره القاصدين إليه برحتمك يا ارحم الراحمين ومنها زيارة يوم عاشورا قبل ان تزول الشمس من قرب أو بعد إذا أردت ذلك أومأت إليه بالسلام واجتهدت في الدعاء على قاتليه فقل عند الايماء: