على السنة متعهم محتدا طابوا وأصلا وهم منا الحق للخلق إذا ما الخلق ضلا نادهم يا حجج الله على العالم كلا كلمات الله تمت بكم صدقا وعدلا (1) قد ذكرنا في كتابنا هذا ما ضمناه ونالته روايتنا وان خرج لناشئ من لسماع ألحقناه إن شاء الله به الثقة وهو حسبنا ونعم الوكيل وصلى الله على سيدنا محمد وآله تمت.
وقد فرغت من تصحيحه والتعليق عليه في الخامس عشر من شعبان المعظم سنة 1379 وانا العبد الفاني السيد هاشم الرسولي المحلاتي عفى عنه وعن والديه بحق محمد وآله