يقلد دينه، ومن يكون سفيره بينه وبين خالقه فإنه واحد ومن سواه شياطين مبطلون مغرون فاتنون كما قال الله عز وجل: (شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا) ((1)).
أعاذنا الله وإخواننا من الزيغ عن الحق، والنكوب عن الهدى، والاقتحام في غمرات الضلالة والردى، بإحسانه إنه كان بالمؤمنين رحيما.