وروى في الحديث 12، عن أبي عبد الله عليه السلام: (ما من مؤمن يؤدي فريضة من فرائض الله إلا كان له عند أدائها دعوة مستجابة) كما رواه في الوسائل 4: 1016، الحديث 11، عن الأمالي. وفي 4: 1015 الحديث 10، عن أمالي ابن الشيخ 1: 295، بإسناده عن الهادي، عن آبائه عليهم السلام وفي 4: 1116، الحديث 10، عن الأمالي.
ورواه قطب الدين الراوندي في الدعوات: 27، الحديث 47 وعنه البحار 86: 218، الحديث 34 و 93: 347، الحديث 14، والمستدرك 1، 355 الحديث 8.
وروى نحوه البرقي في المحاسن 1: 50، الحديث 72. وعنه الوسائل 4: 1016، الحديث 12. والبحار 8: 322، الحديث 10.
وأورده الطبرسي في مشكاة الأنوار: 112. وابن فهد الحلي في عدة الداعي:
58، وعنه الوسائل 4: 1015، الحديث 9.
والشيخ ورام بن أبي فراس في تنبيه الخواطر 2: 76 و 168.
ورواه من العامة:
المتقي الهندي في كنز العمال، الحديث 19040، عن الديلمي، عن علي عليه السلام والشوكاني في الفوائد المجموعة للشوكاني: 28 ورواه الديلمي في الفردوس عن سلمان الفارسي، الحديث 5921، وفيه زيادة: (في شهر رمضان).
وابن حجر في لسان الميزان 2: 417.
والطبراني في الكبير بلفظ: (من صلى فريضة فله دعوة مستجابة، ومن ختم القرآن فله دعوة مستجابة).