فمن أجلائهم وعظمائهم محمد بن عثمان العمري، وعثمان بن سعيد العمري، والحسين ابن روح النوبختي، وعلي بن محمد السمري، وحمران بن أعين، والمفضل بن عمر والمعلى بن خنيس، ونصر بن قابوس، وعبد الرحمن بن الحجاج، وعبد الله بن جندب وصفوان بن يحيى، ومحمد بن سنان، وزكريا بن آدم، وسعد بن سعد، وعبد العزيز ابن المهتدي، وعلي بن مهزيار، وأيوب بن نوح، وعلي بن جعفر الهماني، وأبو علي بن راشد، وبنو فضال، وزرارة، وبريد العجلي، وأبو بصير ليث بن البختري، ومحمد ابن مسلم، وأبو بصير الأسدي، والحارث بن المغيرة وأبان بن تغلب، وأبان بن عثمان، ويونس بن عبد الرحمان، وعلي بن حديد، وأبو الحسين محمد بن جعفر الأسدي، وهو محمد بن أبي عبد الله وأحمد بن إسحاق الأشعري، وإبراهيم بن محمد الهمداني وأحمد بن حمزة بن اليسع، وحاجز بن يزيد، ومحمد بن علي بن بلال والعاصمي ومحمد بن إبراهيم بن مهزيار، وأبوه، ومحمد بن صالح الهمداني، وأبوه، والقاسم بن العلا، ومحمد بن شاذان النيسابوري، والفضل بن شاذان النيسابوري، وعلي بن مهزيار والحارث المرزباني وغيرهم.
وقد نقل ابن طاووس (89) في كشف المحجة من كتاب الرسائل لمحمد بن يعقوب الكليني، وعن علي بن إبراهيم بسنده إلى أمير المؤمنين عليه السلام أنه دعا كاتبه عبد الله بن أبي رافع فقال: أدخل إلى عشرة من ثقاتي فقال، سمهم لي يا أمير المؤمنين فقال: أدخل: أصبغ بن نباتة، وأبا الطفيل عامر بن واثلة الكناني، وزر بن حبيش وجويرة بم مسهر، وخندف بن زهير، وحارث بن مصرف، والحارث الأعور، وعلقمة ابن قيس، وكميل بن زياد، وعمير بن زرارة الحديث.
وقد روى الصدوق في عيون الأخبار (90) بالاسناد السابق عن الفضل بن شاذان، عن الرضا عليه السلام في كتاب إلى المأمون قال: محض الاسلام شهادة أن لا إله إلا الله