ومن جميع أشياعهم وأتباعهم، وأنهم شر خلق الله.
ولا يتم الاقرار بالله وبرسوله (1) وبالأئمة إلا بالبراءة من أعدائهم.
واعتقادنا في قتلة (2) الأنبياء وقتلة الأئمة أنهم كفار مشركون مخلدون في أسفل درك من النار.
ومن اعتقد فيهم غير ما ذكرناه فليس عندنا من دين الله في شئ (3).