(وينوي) الامام بخطابه (السلام على من في يمينه ويساره) ممن معه في صلاته، ولو جنا أو نساء، أما سلام التشهد فيعم لعدم الخطاب (والحفظة فيهما) بلا نية عدد كالايمان بالأنبياء، وقدم القوم لان المختار أن خواص بني آدم وهم الأنبياء أفضل من كل الملائكة، عوام بني آدم وهم الأتقياء أفضل من عوام الملائكة، والمراد بالأتقياء من اتقى الشرك فقط كالفسقة كما