حالا أو مآلا، وكذا العجين، أو إزالة نجس كما سيجئ. وقيد ابن الكمال عطش دوابه بتعذر حفظ الغسالة بعدم الاناء.
وفي السراج للمضطر: أخذه قهرا وقتاله، فإن قتل رب الماء فهدر، وإن المضطر ضمن بقود أو دية (أو عدم آلة) طاهرة يستخرج بها الماء ولو شاشا وإن نقص بإدلائه