الذي قصده المصنف على ما أورده في الوسيط فإنه نسب استحباب التقديم إلى القديم وكراهيته إلى الجديد وذكر ان الجديد مؤول وكيفما كان فليكن قوله أحب معلما بالواو مع الميم والألف (واعلم) ان تسمية أحد القولين قديما والاخر جديدا لم أره الا له والكتب التي عزى النصان إليها بأسرها معدودة من الحديد *