وفساد طرقه الخ.. (1) ويقول المسعودي: ".. الزبير قد تزوج أسماء بكرا في الإسلام، وزوجه أبو بكر معلنا، فكيف تكون متعة النساء؟! " (2) أي فلا بد أن يكون المراد: أنها ولدته في متعة الحج..
وقالوا أيضا ما يلي:
ألف: لو كانت أسماء ولدت ابن الزبير في المتعة لكان على الزبير أن يخلي أسماء ويفارقها عندما قال النبي (صلى الله عليه وآله): فمن كان عنده شيء فليخل سبيلها.
ب: إن رواية الراغب في محاضرات الأدباء ليس