بعد وفاته (صلى الله عليه وآله).
فيكون ذلك منه (صلى الله عليه وآله) بمثابة تحذير، وزجر لمن يريد أن يفعل ذلك، وإدانة لما يقدم عليه، لما فيه من تحريم ما أحله الله سبحانه..
وقد رأينا منه (صلى الله عليه وآله) العديد من التنبؤات التي من هذا القبيل، وقد ظهر صدقها فيما بعد، كتنبؤه بمن يجلس على أريكته، ويأتيه حديث رسول الله (ص) فيرده، ويقول: " لا أدري ما وجدت في كتاب الله اتبعته " أو نحو ذلك (1)