إنما أمركم بهذا الأمر ابن صفوان (1) لعلي بعمه الجعيد، حين جيء بامرأته، وبطنها إلى فيها وأنفها (2).
فسكت ابن الزبير.
قال نافع: فحدثت بهذا الحديث عمر بن عبد العزيز، فقال: لعمرك إن كان ابن عباس لعربيا " (3).
26 - - وفي نص آخر: " خطب عبد الله بن الزبير، بعد موت الحسن والحسين، فقال: أيها الناس، إن فيكم رجلا قد أعمى الله قلبه، كما أعمى بصره، قاتل أم المؤمنين، وحواري رسول الله (ص)، وأفتى بجواز المتعة.
وعبد الله في المسجد، فقام وقال لعكرمة: أقم