أخبارهم تفيد أنها نسخت سبع مرات إن قلنا بصحتها..
وقد عرفت قولهم: إن النسخ مرتين لا يجوز.
من عاهات روايات النسخ أيضا:
أن البعض وإن كان يدعي: أن روايات التحريم متواترة عن رسول الله (ص) (1) لكن سيأتي:
1 - - أن روايات النسخ لا حجية فيها لأنها ترجع في أصولها إلى أخبار آحاد.
2 - - إن هؤلاء الرواة لا يعترف عدد منهم بمضمونها، بل يروى عنهم القول باستمرار تشريع هذا الزواج، مثل ابن مسعود، وعلي، وابن عمر، وابن