قادتنا كيف نعرفهم - آية الله العظمى السيد محمد هادي الحسيني الميلاني - ج ٥ - الصفحة ٥٤١
وتاريخها 307 ثالثها «الفتن» لأبي يحيى بن الحارث البزاز، وتاريخ كتابتها سنة 391.
طبع الكتاب في العراق، وايران، وبيروت وترجم الى الفارسية.
لؤلؤة البحرين ص 235 رقم/ 84 وذيله للعلّامة السيد محمّد صادق بحر العلوم. رياض العلماء ج 6 باب الطاء ص 24. أمل الآمل ج 2 ص 205 رقم/ 622. بحار الأنوار ج 1 ص 147 وج 107 ص 63. خاتمة مستدرك الوسائل ج 3 ص 466. روضات الجنات الطبعة القديمة ص 19. سفينة البحار ج 2 ص 69.
الكنى والألقاب ج 1 ص 334. الذّريعة إلى تصانيف الشيعة ج 4- ص 189 رقم 944 وج 11316 رقم 181 و 22 ص 189.
لغت نامه دهخدا كلمه دهلاكو ص 248. نسب نامه خلفاء وشهرياران صس 359. مقدمة الكتاب.
من أمالي الامام الصادق عليه السّلام
للشيخ محمّد الخليلي وهو شرح ما أملاه الإمام على تلميذه المفضل بن عمر الجعفي يروى أنه دخل. مرةً على الصادق عليه السّلام، فلما بصربه تبسم في وجهه وقال: اليّ يا مفضل، فوربي اني لأحبك واحب من يحبك. يا مفضل لو عرف جميع أصحابي ما تعرف ما اختلف اثنان، فقال له المفضل: يا ابن رسول اللَّه لقد حسبت أن أكون قد انزلت فوق منزلتي، فأجابه الامام عليه السّلام بل انزلت المنزلة التي انزلك اللَّه بها.
وقد أملى الإمام على المفضل فيما خلق اللَّه جلّ جلاله من الأمور التي تتم بها معرفته ومعرفه الحكمة في انشاء العالم وتكوينه.
(٥٤١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 536 537 538 539 540 541 542 543 544 545 546 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة