فعدت كلا الفرجين تحسب أنه * مولى المخافة خلفها وأمامها (١) وقول الأخطل في عبد الملك بن مروان:
فأصبحت مولاها من الناس بعده * وأحرى قريش أن يهاب ويحمدا (٢) وكذلك ابن قتيبة والفراء وغيرهما.
ومنها: مالك الرق.
ومنها: المعتق.
ومنها: ابن العم، كما في قوله تعالى حكاية: ﴿وإني خفت الموالي من ورائي﴾ (٣).
و قوله:
مهلا بني عمنا مهلا موالينا * لا تنبشوا بيننا ما كان مدفونا (٤) و منها: الناصر، كما في قوله تعالى: ﴿فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين﴾ (5).
ومنها: ضامن الجريرة.
ومنها: الحليف.